ناقش كل الأفكار والمعتقدات ووجهات النظر المختلفة عنك، وامتنع عن المجادلة.
كن شجاعًا في عرض أفكارك وتقديمها بالشكل الذي يتلاءم مع المتلقيين.
وذلك بواسطة استخدام بعض الأساليب والطرق المناسبة، فتستطيع القيام بعملية التغيير، وجعل الآخرين يتبنون أفكار ومعتقدات جديدة، ومن ثم يصبحون أكثر ولاء وانتماء لك ولما تقدم.
وتتعدد الأهداف من عملية الإقناع منها إقناع المشتركين بشراء منتج ما، أو تغيير آراء ومعتقدات وطريقة تفكير أشخاص آخرين، وغير ذلك من الأهداف.
الشرعية: يميل الناس إلى الثقة بالأشخاص الذين يعتقدون أنهم مؤهلون أو موثوق بهم.
التحضير والتخطيط: على الرغم أن الإقناع والتأثير يتطلب مرونة وسرعة بديهة للتعامل مع الطرف الآخر والأفكار أو المعارضات غير المتوقفة، لكن هذا لا ينفي ضرورة التخطيط والتحضير لعملية الإقناع، من خلال الاستعداد للسيناريوهات المحتملة، مثلاً كان فلاسفة اليونان يطرحون أفكارهم من خلال محاورات متخيّلة بين الامارات الفيلسوف وأشخاص آخرين يمثلون المعارضين والمحايدين والمناصرين، فيدور النقاش المتخيّل الذي يعزز فكرة ونظرية صاحب المحاورة.
استخدم الكلمات والألفاظ ولغة الجسد التي تُسهل عملية التواصل الجيد مع الآخرين، وتدعم طرق إقناعك وتأثيرك بهم.
عدم الوعي بالعواطف السلبية أو المخاوف التي قد تؤثر على الآخرين يمكن أن يعيق قدرة الفرد على التأثير بشكل فعّال وتعزيز الوعي بهذه العوامل يمكن أن يساعد في تحسين مهارات الإقناع.
تشير نور أساليب الإقناع الخمسة إلى مجموعة من الأساليب الشائعة التي يمكن استخدامها لإقناع الآخرين بموقف أو فكرة معينة والتأثير بالناس، وتشمل هذه الأساليب:
قم بالتدرب على تقنيات الإقناع في مواقف يومية، سواء في العمل أو في الحياة الاجتماعية.
فإذا كانت شخصيتك مرنة سيسهل عليك تطويع أي شيء يحدث للصالح العام، وليس لوجهة نظرك فقط.
هي الإستراتيجية التي يحاول أحد أطرافها التأثير على الآخرين، وذلك من أجل تحقيق هدف ما سواء كان تغيير سلوكيات أو آراء، أو إقناعه بأخذ قرار ما، وغير ذلك من الأهداف، ومن ضمنها:
التفكير الإيجابي والتفكير السلبي وكيف تؤثر الأفكار على حياتك
بناء علاقة جيدة مع الشخص الآخر من خلال الاستماع إلى وجهات نظره ومشاعره وهذا يساعد على خلق جو من الثقة والاحترام المتبادل.